حلمي في منزل ليس لأسكنه، إنما ليحمل كل ذكريات الترحال والذكريات المجنونة..
في قطعة من هذا العالم أريد بيتاً..
يجمع العائلة ولكنه في أوقات الذروة يشتتها ليجمعها …
يستقبل الودعاء ليشتت المجنانين إلى أقصاع الارض لما لا؟
عائلة مجنونة والأحلام لاتخفيها الشمس…
أحب الارض وأموت في الارض
أدور العالم لأموت في أرضي وأصلي وترابي ورمادي…
لكن قبل ان أموت أريد أن أعيش..
لا أريد أن أعيش واقفاً أو جالساً…
نائماً أو حاضراً في عمل..
الموت يجب أن يكون في مكان مابين الأرض والسماء ..
البحر والنهر..
ربما في رحلة إلى عالم جديد..لما لا؟